تفاصيل الحد الأدنى للتقدم لكليات المرحلة الثالثة بالجامعات الخاصة.. الهندسة 78%.. والحاسبات والمعلومات 69%.. والفنون التطبيقية والاقتصاد والإدارة والإعلام واللغات والتربية والحقوق61%
وافق الدكتور السيد أحمد عبد الخالق وزير التعليم العالى على أن يكون الحد الأدنى للتقدم وليس القبول لكليات الجامعات الخاصة للمرحلة الثالثة للعام الجامعى 2014 -2015 بالنسبة لكليات الهندسة 78%، وبالنسبة للحاسبات والمعلومات 69%، وللفنون التطبيقية والاقتصاد والإدارة والإعلام واللغات والاقتصاد والعلوم السياسية والعلوم الاجتماعية والسياحة والتربية والحقوق والعلوم الطبية التطبيقية 61%. وقال عبد الخالق، فى بيان أصدرته الوزارة اليوم، الخميس، "إنه سيستمر التقدم لباقى الكليات وفقا للحد الأدنى المقرر للمرحلة الثانية، على أن يتم تقدم الطلاب بأوراقهم إلى الجامعات اعتبارا من اليوم وحتى 13 سبتمبر المقبل". ومن جهته، صرح الدكتور جمال نوارة أمين مجلس الجامعات الخاصة والأهلية بأنه وفقا لما ورد من الجامعات الخاصة توجد أماكن شاغرة للطلاب للمرحلة الثالثة بجامعة "أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب" بكليات الإعلام والفنون والتصميم واللغات والهندسة وعلوم الإدارة والحاسب الآلى، وفى "جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا" بكليات الآثار والإعلام وتكنولوجيا الاتصال والإدارة والاقتصاد واللغات والترجمة وتكنولوجيا المعلومات والطب البشرى والعلاج الطبيعى والصيدلة والتصنيع الدوائى والهندسة وطب وجراحة الفم والأسنان. وأضاف نوارة أن جامعة "مصر الدولية" بها أماكن شاغرة بكليات صيدلة وإدارة الأعمال والتجارة الدولية والألسن ومعلومات وحاسبات وهندسة وإعلام، وبالجامعة البريطانية توجد أماكن بكليات صيدلة وهندسة واقتصاد وعلوم سياسية وإدارة أعمال وعلوم الحاسب ونظم المعلومات وتمريض والاتصال والإعلام. وأشار نوارة إلى أن جامعة "فاروس" بها أماكن شاغرة بكليات الصيدلة والتصنيع الدوائى وطب الأسنان والهندسة والعلوم المالية والإدارية واللغات والترجمة والدراسات القانونية والمعاملات الدولية والسياحة والفنادق والعلاج الطبيعى والإعلام وفنون الاتصال والعلوم الطبية المساعدة والفنون والتصميم، وفى جامعة "المستقبل" بكليات الهندسة والتكنولوجيا والتجارة وإدارة الأعمال والاقتصاد والعلوم السياسية والحاسبات وتكنولوجيا المعلومات، وفى جامعة "الأهرام الكندية" توجد أماكن بكليات إدارة وإعلام والحاسبات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق